أشعار من جزائر اللؤلؤ
4/5
دار النشر: مطبعة دار الكتب
ل ديوان مطبوع له أما تواريخ كتابة القصائد فهي ما بين عامي 1957 و1960، والديوان يكشف عن بدايات القصيبى والقاموس الشعري الذي ظل مصاحبًا له، حتى بعد أن انتقل من مرحلة الكلاسيكية العاطفية إلى الابتكار في الشكل والمعاني والصور.
من نهاية الخمسينات وإلى منتصف الثمانينات كتب القصيبي جزءاً كبيرا تراثه الشعري، كما أسس لمرحلة مهمة في شعره، ومختلفة عن دواوينه اللاحقة، مثل “قراءة في وجه لندن”، “ورود على ضفائر سناء”، وغيرهما.